Motbalawwd@
سجل المعلم جهاد المريح اسمه بصفته الراكب الوحيد في رحلة تجارية بين رفحاء وحائل، ضمن الرحلات التجارية من المطارات المحورية لشمال المملكة، وكان المريح شاهد عيان للتجربة الميدانية للمطارات الداخلية المنخفضة الحركة والتي لا تحقق العائد المربح لشركات الطيران. ويعد المريح (31 عاما) أول الركاب المستفيدين من الدعم الحكومي لتشغيل الطائرة التي أقلعت به وحيدا نحو حائل، إذ بث صورا متعددة لرحلته اليتيمة، وقال المريح لـ«عكاظ»: «إن الرحلة كانت قبل 4 أشهر، إذ وصلت إلى مطار رفحاء قادما من حفر الباطن، بعدما تعذر وجود حجز لي من مطار القيصومة، وقمت بحجز رحلة من مطار رفحاء، وعند وصولي للمطار، أبلغني موظف المطار بأنني المسافر الوحيد على متن الرحلة، فضحكت واستبعدت ذلك، وبعد صعودي للطائرة، تفاجأت أنني وحيد فعلا مع طاقم الضيافة والملاحة».
وأضاف المريح: «وبعد 15 دقيقة من إقلاع الطائرة، بدأت بالتقاط صور للطائرة، لتوثيق خلوها من الركاب، وطلبت من المضيف التصوير مع كابتن الطائرة داخل قمرة القيادة، فرفض الطلب وقال لي عند النزول لمطار حائل سيتم تلبية طلبك»، مؤكدا تلبية طلبه بعد الوصول إلى حائل، إذ التقطت صورا مع الكابتن ومساعده.
وفوجئ المريح عند وصوله إلى مطار حائل بحقيبته تنتظره عند سلم الطائرة، إذ قال له أحد الموظفين «إنه لا يمكن تشغيل سير العفش لمسافر واحد فقط».
وحول الصور التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي ذكر أن القصة لم تكن دقيقة، إذ تناقلت حسابات إخبارية في «تويتر» الصور دون التفاصيل.
سجل المعلم جهاد المريح اسمه بصفته الراكب الوحيد في رحلة تجارية بين رفحاء وحائل، ضمن الرحلات التجارية من المطارات المحورية لشمال المملكة، وكان المريح شاهد عيان للتجربة الميدانية للمطارات الداخلية المنخفضة الحركة والتي لا تحقق العائد المربح لشركات الطيران. ويعد المريح (31 عاما) أول الركاب المستفيدين من الدعم الحكومي لتشغيل الطائرة التي أقلعت به وحيدا نحو حائل، إذ بث صورا متعددة لرحلته اليتيمة، وقال المريح لـ«عكاظ»: «إن الرحلة كانت قبل 4 أشهر، إذ وصلت إلى مطار رفحاء قادما من حفر الباطن، بعدما تعذر وجود حجز لي من مطار القيصومة، وقمت بحجز رحلة من مطار رفحاء، وعند وصولي للمطار، أبلغني موظف المطار بأنني المسافر الوحيد على متن الرحلة، فضحكت واستبعدت ذلك، وبعد صعودي للطائرة، تفاجأت أنني وحيد فعلا مع طاقم الضيافة والملاحة».
وأضاف المريح: «وبعد 15 دقيقة من إقلاع الطائرة، بدأت بالتقاط صور للطائرة، لتوثيق خلوها من الركاب، وطلبت من المضيف التصوير مع كابتن الطائرة داخل قمرة القيادة، فرفض الطلب وقال لي عند النزول لمطار حائل سيتم تلبية طلبك»، مؤكدا تلبية طلبه بعد الوصول إلى حائل، إذ التقطت صورا مع الكابتن ومساعده.
وفوجئ المريح عند وصوله إلى مطار حائل بحقيبته تنتظره عند سلم الطائرة، إذ قال له أحد الموظفين «إنه لا يمكن تشغيل سير العفش لمسافر واحد فقط».
وحول الصور التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي ذكر أن القصة لم تكن دقيقة، إذ تناقلت حسابات إخبارية في «تويتر» الصور دون التفاصيل.